حاسة السمع
كيف نسمع ؟
ينتشر الصوت في الهواء بأمواج، كالأمواج التي تتكون عندما نرمي حجرا في الماء .
تنتشر أمواج الصوت في الهواء الى جميع الإتجاهات ويصل قسم منها الى آذاننا .
قسم صغير فقط من الأذن يظهر للعين وهو الصيوان. معظم الأذن موجوده داخل الجمجمه .
المبنى الداخلي للأذن مركب جدا وحساس جدا. تنتقل أمواج الصوت عبر هذه الأجزاء الحساسه حتى تصل الى الجزء الذي يسمى القوقعه .
توجد في القوقعه مستقبلات سمع صغيره جدا وعديده وهي التي تستقبل امواج الصوت المختلفه .
أمواج الصوت تثير في عصب السمع إشارات كهربائيه تنتقل الى مركز السمع الذي في الدماغ .
نحن ندرك معنى الأصوات التي سمعت بواسطة الدماغ. هكذا نفهم ونعرف ما إذا إستقبلنا كلاما، او موسيقى او دوي طائره مثلا .
وفي حقيقه الأمر جهاز السمع عند الأنسان عباره عن جهازان وليس جهاز واحد فالأذن الداخليه فوق احتواها علي ( القوقعه) وهي تختص بالسمع فأنها تحوي ايضا (الدهليز) وهو يختص بالمحافظه علي توازن الشخص ومعرفتة لموقعة المكاني ..
أذاننا تستطيع سماع موجات ما بين 16 و 20000 .
الإنسان لا يستطيع سماع موجات منخفضه، وهذا حظ كبير، لو كان الإنسان يسمعها لكان جسمه سبب فقدان سمعه !!
هل تعلم :-
أن مقدرة الحصان والهر والأرنب على السمع..أكبر من مقدرة الانسان، وهي تستطيع تحريك آذانها لالتقاط أضعف الأصوات
ولكن لنتخيل ماذا كان يمكن ان يحدث لو كان يمكن للانسان وهو مجهز بجهاز الأستقبال الصغير والمحدود جدا العقل ان يسمع لأبعد مما هو عليه الأن اذا لأستمع الي خليط من الأصوات المتنافرة والمزعجة في نفس الوقت والتي سوف تجعل من حياة جحيم . وهذا مثال بسيط ان ليس كل مازاد من صالح الأنسان بل العكس من هذا قد يضره والله سبحانه تعالي اعطاؤه ما يلاءمه ويحتاج اليه بضبط فسبحان الله العلي العظيم
كيف نسمع ؟
ينتشر الصوت في الهواء بأمواج، كالأمواج التي تتكون عندما نرمي حجرا في الماء .
تنتشر أمواج الصوت في الهواء الى جميع الإتجاهات ويصل قسم منها الى آذاننا .
قسم صغير فقط من الأذن يظهر للعين وهو الصيوان. معظم الأذن موجوده داخل الجمجمه .
المبنى الداخلي للأذن مركب جدا وحساس جدا. تنتقل أمواج الصوت عبر هذه الأجزاء الحساسه حتى تصل الى الجزء الذي يسمى القوقعه .
توجد في القوقعه مستقبلات سمع صغيره جدا وعديده وهي التي تستقبل امواج الصوت المختلفه .
أمواج الصوت تثير في عصب السمع إشارات كهربائيه تنتقل الى مركز السمع الذي في الدماغ .
نحن ندرك معنى الأصوات التي سمعت بواسطة الدماغ. هكذا نفهم ونعرف ما إذا إستقبلنا كلاما، او موسيقى او دوي طائره مثلا .
وفي حقيقه الأمر جهاز السمع عند الأنسان عباره عن جهازان وليس جهاز واحد فالأذن الداخليه فوق احتواها علي ( القوقعه) وهي تختص بالسمع فأنها تحوي ايضا (الدهليز) وهو يختص بالمحافظه علي توازن الشخص ومعرفتة لموقعة المكاني ..
أذاننا تستطيع سماع موجات ما بين 16 و 20000 .
الإنسان لا يستطيع سماع موجات منخفضه، وهذا حظ كبير، لو كان الإنسان يسمعها لكان جسمه سبب فقدان سمعه !!
هل تعلم :-
أن مقدرة الحصان والهر والأرنب على السمع..أكبر من مقدرة الانسان، وهي تستطيع تحريك آذانها لالتقاط أضعف الأصوات
ولكن لنتخيل ماذا كان يمكن ان يحدث لو كان يمكن للانسان وهو مجهز بجهاز الأستقبال الصغير والمحدود جدا العقل ان يسمع لأبعد مما هو عليه الأن اذا لأستمع الي خليط من الأصوات المتنافرة والمزعجة في نفس الوقت والتي سوف تجعل من حياة جحيم . وهذا مثال بسيط ان ليس كل مازاد من صالح الأنسان بل العكس من هذا قد يضره والله سبحانه تعالي اعطاؤه ما يلاءمه ويحتاج اليه بضبط فسبحان الله العلي العظيم